responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 117
91- سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ هؤلاء منافقون يعطون المسلمين الرضا ليأمنوهم، ويعطون قومهم الرضي ليأمنوهم.
92- إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا أي يتصدقوا عليهم بالدّية، فأدغمت التاء في الصاد.
95- غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ أي الزّمانة. يقال: ضرير بيّن الضّرر.
100- (المراغم) و (المهاجر) واحد. تقول: راغمت وهاجرت [قومي] . وأصله: أن الرجل كان إذا أسلم خرج عن قومه مراغما لهم. أي مغاضبا، ومهاجرا. أي مقاطعا من الهجران. فقيل للمذهب: مراغم، وللمصير إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم: هجرة- لأنها كانت بهجرة الرجل قومه.
قال الجعدي:
عزيز المراغم والمذهب
103- فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ أي من السفر والخوف.
فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ أي أتموها.
إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً أي موقتا. يقال:
وقّته الله عليهم ووقته، أي جعله لأوقات، ومنه: وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ [سورة المرسلات آية: 11] ووقتت أيضا، مخففة.
104- وَلا تَهِنُوا لا تضعفوا. فِي ابْتِغاءِ الْقَوْمِ أي في طلبهم.
112- وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً
أي يقذف بما جناه بريئا منه.
117- إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِناثاً يعني اللات والعزّى ومناة.
وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً أي ماردا. مثل قدير وقادر،

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 117
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست